من نحن
الدكتور محمد أبو زينة
_
يعد الدكتور محمد أبو زينة من أفضل الأطباء في مجال جراحة العظام وإصلاح تشوهات أطفال الشلل الدماغي حيث أنه:
- استشاري جراحة العظام والتشوهات في الأطفال.
- أخصائي جراحة العظام بالقوات المسلحة منذ عام 2005.
- استشاري جراحة العظام بالمستشفى اليوناني.
- استشاري جراحة العظام بالتأمين الصحي.
- زميل بالجمعية المصرية لجراحة العظام.
- عضو بالأكاديمية الأمريكية لجراحة العظام.
- استشاري جراحة العظام بمستشفي المروة بالدقي.
17
سنوات
من الخبرة
نحن الأفضل في هذا المجال ونتميز عن غيرنا
لماذا يجب إختيار الدكتور محمد ؟
_
يقدم مركز الدكتور محمد أبو زينة أفضل الخدمات والرعاية الطبية التي تشمل جراحة العظام والتشوهات عند الأطفال.
- حيث تشمل خبرة الدكتور محمد أبو زينة عشرات السنوات نظراً لأن تاريخ فتح العيادة منذ عام 2007 تمكن فيها من اكتساب الخبرة.
- تمكن الدكتور من إجراء ألاف العمليات واستطاع بفضل الله بتحقيق النجاح الباهر الذي أرضى الله عز وجل والمرضى أيضاً.
- عمل العمليات في أفضل مستشفيات موفرة للمعدات الحديثة المطلوبة.
- مراعاة المرضى غير القادرين والمعاملة بأقل الأسعار حرصاً منا على دعمهم وتوفير أعلى خدمة.
- استخدام أعلى الخامات العالمية من المفاصل الصناعية والشرائح والمسامير.
17
سنوات
من الخبرة
من نحن
الدكتور محمد أبو زينة
_
يعد الدكتور محمد أبو زينة من أفضل الأطباء في مجال جراحة العظام وإصلاح تشوهات أطفال الشلل الدماغي حيث أنه:
- استشاري جراحة العظام والتشوهات في الأطفال.
- أخصائي جراحة العظام بالقوات المسلحة منذ عام 2005.
- استشاري جراحة العظام بالمستشفى اليوناني.
- استشاري جراحة العظام بالتأمين الصحي.
- زميل بالجمعية المصرية لجراحة العظام.
- عضو بالأكاديمية الأمريكية لجراحة العظام.
- استشاري جراحة العظام بمستشفي المروة بالدقي.
شركاء نجاح الدكتور محمد أبو زينة؟
_
تمكن الدكتور محمد أبو زينة من تكوين فريق عمل على أعلى مستوى حيث جعل التعاون بين أفراده وتوفير الخدمة الأفضل للمريض سواء قادر أو غير قادر مادياً.
ويشمل الفريق التمريض والسكرتارية وكلاهما مدربين بمهارة في كيفية توفير الخدمة الطبية. وما يميزنا ايضا في المجال هو التالي:
- مستشفى الحلمية العسكري من 2005.
- مستشفيات تبارك.
- المستشفى اليوناني.
- مستشفيات التأمين الصحي.
- مستشفى المروة بالدقي.
- المستشفى الزراعية.
- جميع مستشفيات المهندسين والدقي.
